نتيجه لان 70 بالميه او يزيد من شعبنا الطيب الحبيب
الذي بعادته وبفطرته هو متدين
اكثر من اهل بقاع الارض المقدسه في اى من اماكن العالم
نتيجه لهذا كله يسهل علي اى مخادع استدارج عواطف هذا الشعب الطيب
وهذا ماوصلنا اليه الان
اما رئيس من اعمدة النظام القديم
يعلم تمام العلم كل شيء عن امن الدوله السابق
والقائم حاليا بالخفاء
وعن اوراقه وملفاته وعناصره-قول المرشح احمد شفيق ان عضو مجلس الشعب كان مخبرا لامن الدوله في مؤتمر صحفي-وحتى عن مايحاك الان من ثوره مضاده
ومن اطرافها وبالطبع هو ضد الثوره ولم يكن بيوم من محبيها
وبين رئيس لم يكن يوما عنده رؤيه لقيادة مصر ولكن ترشيح الاخوان له-قوله بانه لم يطلب السلطه وانما الاخوان هم من زكوه-كما انه لم يكون من اعمدة الثوره
ولا حتى محرض بالقول لها
ويتهم بان مرجعيته ستكون ليس من قراره الشخصي
وانما من المرشد العام
وانه من تيار انتهازى
لطالما باع الثوره في محمد محمود
وفي العباسيه
وفي ماسبيرو
وحتى في اول بدايات الثوره حتى وصل الامر بان من يخرج
هو علي مسئوليته الشخصيه وليس باسم الجماعه
ناهيك عن الجهل السياسي
وتراجع بالمبادىء والافكار
مثل الدستور اولا خرجت الجماعه بالانتخابات اولا- اى كراسيهم اولا بمجلس الشعب-
والان ورطتنا في كيف ياتى رئيس لم نعرف له صلاحيات
هل هى كدستور 71 يملك كل الصلاحيات ام سيقام نظام برلمانى رئاسي يقسم الصلاحيات
ام نظام برلمانى خالص والرئاسه شرفيه
ام ام ام
تعبنا من التخبط وكأن البلد ليس بها رجل رشيد
موقفهم وفصل د ابو الفتوح بسبب ترشحه لفظا لرئاسة الجمهوريه - لان هذا ليس من اهدافهم ولن يرشحو رئيسا للجمهوريه-
ثم تغيير المبدا وترشيح خيرت الشاطر
وجهل محاميهم بابسط قواعد الترشح مثل التصالح بعد البراءه او سقوط الاحكام
واشياء واشياء
اقسم بالله العلي الجليل
انى لست ضد الاخوان كدين
وفكر دينى
لكن ضد سياستهم
فايهم تختار الان
الطاعون ام الكوليرا