لطاغوت العصر نظير جيد لعنه الله عجبت من ما يحدث فى هذا العصر .. المدعو شنوده الذى سب الاسلام و الذى يعتقد و يدعى ان الله ثلاثه .. --------------------------------------- خفايا تاريخ شنوده الثالث ==============
الجميع يذكر أن شنودة نفسه هو الذي أصدرت هيئة مفوضي الدولة قرارها ضده وفيه: "إن البابا خيَّب الآمال وتنكَّب عن الطريق المستقيم الذي تُمْلِيه عليه قوانين البلاد، واتخذ الدين ستارًا يخفي أطماعًا سياسية- كل أقباط مصر منها براء- وإنه يجاهر بتلك الأطماع واضعًا بديلاً له، بحرًا من الدماء تغرق فيها البلاد من أقصاها إلى أقصاها، باذلاً قصارى جهده في دفع عجلة الفتنة بأقصى سرعة وعلى غير هدى في أرجاء البلاد، غير عابئ بوطن يؤويه ودولة تحميه، وبذلك يكون قد خرج من ردائه الذي خلعه عليه أقباط مصر". الجميع يعلم أن شنودة هو الذي طرد الكاتب والمفكر المسيحي نظمي لوقا شر طردة ومنع الصلاة عليه؛ بسبب كتابه (محمد الرسالة والرسول) الذي تحدث فيه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بموضوعية وإجلال، وأقر بصحة نبوءته، ومع أن الرجل مات نصرانيًّا إلا أن هذا لم يشفع له عند شنودة، ودارت أرملته الكاتبة صوفي عبد الله بجثته على الكنائس عسى أن يصلي عليه أحد ولكن دون فائدة. الجميع يعلم أن شنودة هو الذي أشاد بصوته وصورته بمسرحية الخيانة والفسق في الإسكندرية، والتي سخرت من كل مقدسات الإسلام، ولم تقم الدولة على اتخاذ أي إجراء قانوني ضد مرتكبي هذه الجريمة، وتكبر شنودة وقتها عن الاعتذار، أو حتى تبرير موقفه. ===================== نترحم عليه ونغضب رب العباد لماذا عجبت لكى يا امه الاسلام ( اللهم احشر كل من يحب هذا الخنزير معه .. ) لقد ذهبت يا شنوده فالى جهنم وبئس المصير -----------------------------------------------------
=========
الشريف أشرف ....
عدد المساهمات : 1220 نقاط : 2568 السٌّمعَة : -1 تاريخ التسجيل : 14/01/2012 العمر : 42 الموقع : https://www.facebook.com/alsheref.ashraf
موضوع: رد: وجاءت سكرة الموت بالحق .. لطاغوت العصر نظير جيد لعنه الله الثلاثاء مارس 20, 2012 2:51 pm
قال النبي صلي الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من اهل الكتاب يهوديا كان او نصرانيا ولم يؤمن بي الا كان من اصحاب النار.. ---------------------------------------- سبحان الله ان في ذلك لعبرة لمن كان له قلب. كم لوحت بصليبك وفرحوا بتلويحك إذ علمتهم أن غفران ذنوبهم في ذاك! فمن يغفر ذنبك أمام الجبار ؟. ومن ينجيك من العزيز ؟. ومن لك من الله عاصم ؟. كم فتنت وعذبت من جهر بكلمة التوحيد ؟ فمن ينجيك من بطش ربك الشديد ؟. ما جوابك إذ تسأل الآن عن وفاء وكاميليا وماريان وإخوتهن وأخواتهن ؟! ألا يا عبدة البشر والصلبان: هذا إمامكم الذي تبعتموه وعبدتموه قد مات! لم يملك أن يدفع عن نفسه الضر أو يجلب الخير! فمتى تعلمون أن الله هو الحق المبين ؟ وأن ما تدعون من دونه الباطل.
وجاءت سكرة الموت بالحق .. لطاغوت العصر نظير جيد لعنه الله