هناك قصة تحكي عن اثنين احبوا بعض كثير لدرجة الجنون ورغم البعد والمسافات لكن قلوبهم كانت قريبة احسها روح احسها الكون الشمس والنجوم لكن لم يستطع ان يفعل شي أحبها بجنون وهي أحبته لكن الصعاب كانت اقوى واشد وتزداد قوة وتشتد وتضيق السبل وتضيق السماء والبحر وتضيق الدنيا ويضيق صدر لحين لحظة الغضب التي تنهي كل شيء أليس هذا ظلم لما نحن ومن نحن في هذا الكون الكبير وهل مكتوب أن نفترق نحن والبشر بحياتهم مستمرون قد يكون هذا هو الفراق المحتوم لكن الله يصبرنا الى الذي يكتبه علينا شكرا