يداي مكبلتين بأصفاد الحديد وحبي لكي يزيد اللهيب
فهلا حررتني من عذابي الجديد وسمحتي لي برؤيتك لأطفئ اللهيب
وأحيى حياتي بشكل سعيد و أرسما بسمة على شفاهي وأصبح إنسان جديد
سعيداً في ذهابي سعيداً في إيابي سعيداً في حياتي وحتى مماتي
معذبتي مقيدتي سجانتي هلا أرحتني من عذابي الأبدي الحزين
وفتحتي لي نافذة الدنيا و جعلتني طائراً حراً كريم
يطير في أرجاء قلبك الكبير يحلق يسابق نسمات الهواء العليل
يطير في جنبات العشق والدم والحب الوحيد
يسير في عروقك وكأنه نبض الحياة العنيد
يأبى الخروج من قلبك لأنه فوراً يصبح طائراً ميتً حزين
مع حبي يا RN