وعدتك أن لا احبك وكذبت

وعدتك أن لا احبك وكذبت وعدتك إن لا احلم بك وحلمت وعدتك إن لا احلم بك وحلمت
وعدتك إن لا احلم بك وحلمت وعدتك إن تكونين أنتي بطريق وأنا بطريق وعدتك إن ولكن إمام القرار الكبير جبنت تكونين أنتي بطريق وأنا بطريق
وان لا أقول شعرا بعينيك وقلت وعدتك إن لا أكون ضعيفا وكنت
إن لا أضع عيني بعينك مهما دعاني الحنين والشوق وحين اكتشفت غبائي ضحكت وعدتك
وحين رائيتهما تلمعان وتمطران نجوما شهقت
وعدتك إن لا اكتب إي رسالة حب إليك أو ينطق للساني بكلمه احبك ولكن رغم انفي كتبت ونطقت احبك
وعدتك إن لا أكون في إي مكان أنتي فيه أو في إي شارع أو زقاق تمشين فيه
ولكن حين عرفت انك هناك ذهبت ومشيت
وعدتك
وعدتك إن لا احبك
كيف... وأين؟ وفي إي يوم كنت أوعدك فيه لقد كنت اكذب من شده الصدق
والحمد الله إني كذبت
وعدتك إن لا اتلفن ليلا إليك وان لا أفكر فيك .. إذا تمرضين وان لا أخاف عليك
وان لا أقدم وردا ولكن تلفنت على الرغم مني وخفت عليك وأرسلت وردا على الرغم مني
وعدتك بان لا وان لا وان لا وحين اكتشفت غبائي ضحكت
وعدتك إن لا احبك مثل المجانين في المرة الثانية وان لا أهاجم أشجار تفاحك العالية
وعدتك إن لا أعود... وعدت وان لا أموت اشتياقا... ومت وعدتك بأشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت
لقد كنت اكذب من شده الصدق والحمد الله إني كذبت وعدتك أن لا احبك