الرياض (رويترز) - أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم اقالة المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو من تدريب المنتخب الوطني الاول للبلاد بعد الهزيمة 2-1 أمام سوريا يوم الاحد في كأس اسيا لكرة القدم وتكليف ناصر الجوهر بقيادة الفريق حتى نهاية البطولة.......
الدوحة (ا ف ب) - وجه الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم انتقادا شديد اللهجة الى الاتحاد الاسيوي والى الحكم .
الاسترالي بنجامين وليامس الذي قاد مباراة الكويت والصين امس ضمن كأس اسيا 2011 في قطر.وخسرت الكويت امام الصين صفر-2....
المنتخب السوري يفوز على نظيره السعودي بهدفين مقابل هدف في نهائيات كأس آسيا ....
حقق المنتخب السوري أمس الأحد /9 يناير الحالي/ فوزا ثمينا على نظيره السعودي بهدفين لهدف في المباراة التي جمعت المنتخبين ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة كأس آسيا لكرة القدم.
وأنهى المنتخب السوري الشوط الاول بتقدمه بهدف دون رد أحرزه اللاعب عبد الرزاق حسين في الدقيقة 38، قبل أن يعادل المنتخب السعودي النتيجة في الدقيقة 60 من عمر المباراة، لكن فرحة السعودية بالتعادل لم تستمر سوى دقيقتين، إذ سرعان ما نجح عبد الرزاق حسين، ثانية، بإعادة التقدم لسوريا بتسجيله هدفه الثاني في الدقيقة 62........
وقع منتخب قطر لكرة القدم في المحظور أمس الأول، وقدم أسوأ أداء له منذ فترة طويلة أدى إلى خسارته أمام نظيره الأوزبكي صفر-2 في افتتاح كأس آسيا الخامسة عشرة على أرضه وبين جمهوره.
“العنابي” الذي كان يعد العدة للبطولة الآسيوية بمعسكرات ومباريات ودية مع مدارس كروية مختلفة، منذ أكثر من عام كونه لم يشارك في التصفيات، سقط في فخ المباريات الافتتاحية التي غالباً ما يكون فيها الأداء الفني متواضعاً. كانت أنظار الملايين في القارة الآسيوية والعالم شاخصة إلى قطر لمعاينة أمور كثيرة، تنظيم كأس آسيا، الحضور الجماهيري، المستوى الفني للبطولة ومستوى المنتخب المضيف المدعو بجيله المستقبلي إلى المشاركة في نهائيات كأس العالم 2022 بعد أن ظفرت قطر بشرف استضافتها، المنتخب القطري الذي يلعب في المجموعة الأولى إلى جانب الكويت بطلة الخليج والصين أيضاً، اختار السيناريو الأسوأ لبدء مشواره نحو اللقب القاري الأول متسلحاً بعاملي الأرض والجمهور، خصوصاً أن القطريين كانوا يعولون كثيراً على إقامة البطولة على أرضهم إذ اعتبروا أن الجمهور لعب دوراً مهماً في فوز “العنابي” بكأس الخليج في الدوحة عام 2004 لم ينطبق حساب الحقل مع حساب البيدر، وبدل أن تخف الضغوط عن المنتخب القطري بحصوله على النقاط الثلاث أو حتى على نقطة من مباراته الأولى، بات مطالباً بالفوز على الصين والكويت، أو تحقيق فوز وتعادل وانتظار أن تصب النتائج الأخرى في المجموعة بمصلحته لأن خروجه من الدور الأول سيترك آثاراً سلبية على إعداد الأجيال المستقبلية للبطولات إقليمياً وقارياً وأيضاً في تصفيات كأس العالم.